============================================================
13 لا يكاذ فو البعير الجلعد فق أبا سيارة المحذ من شر كل حاسد إذا حسذ ومن أذاة النافثات فى العقد ويقول(1) : اللهم حيب بين نسائنا ، وبغض بين رعائنا ، واجعل أموالنا ف مسحاينا.
و كان خالد بن صفوان التميمي ، والفضل بن عيسى الرقاشى(7) يختاران كوب الخيير على ركوب البراذين() ، ويجعلان أبا سيارة لهما قدوة ، فاما خالذ بن صفوان فإن بعض أشراف البضرة تلقاه يوما ، فرآه على حمار فقال له: ما هذا المركب؟ فقال: عير من نشل الكداد(4) ،أضحر السربال، حتلج القوائم ، مفتول الأجلاد(4) ، يخيل الرجلة(6) ، ويبلغالعقبة، ويقل داله ، ويخف تواوه ، ويمنعنى أن أكون جبارا فى الأرض ، أو أكين من المفسدين ، ولولا ما فى الحمار من المنفعة لما انتطلى أبو شيارة ظهر عير أربعين سنة.
أما الففل بن عيى الأقاشى فإنه سثل أيفا عن ركوب الحمان فقال : لأنه أقل الدواب مؤونة، واكثرما معونة ، وأسهلها جماحا،واسلمها شريعا،
اخضها مهوى7) ، وأقربها مرتقى ، يزمى راكبه وقد تواضع بركوبه (1) هفه الجملة سلقطة من الأصل ، وأثبتها من سائر النخ.
(2) فى الأمل مالح بن مفوانوهر تحريف وبته من سائر النخ وقد مقت تجمة جالدبن مفوان (المثل12) أما الفضل بن ى بن أبان الرقاشى فهو رامظ ن أهل البضرة، وكان ن أخب الناس، متكلما فاصا جيا ، وهو رليس طاثفة من المععزلة تنب اليه، وتعف نحر4140، (4) البراذين من الخيل : ماكان من غير نشاج البراب ، والواحد پرفون .
(4) ت، ف ومن ينات الكداد بو الأصل من نصل الكباة ومو تحريف صويت من سائر النخ وكب الامثال ، وللكداد : اسم فل تنب إلي الحرء يقال : بنات كباد ب ا) العر ولعرة :حمرة تغرب إلى غيرة ، وحماج القوامم : حرما، نى كانها دخلت فلا شينا ، وبقل : ندن ل الأجدو، إذا كن ننا قري الأله والجم : (6) الرجلة بفيح اراء : للرجالة " وليس فى للكلام (ضلة) جله جما ، فير رجلة چح راسل ، وكأة جبع كم 7) ت ،فوأحتطها ر ف
صفحة ٢٧٣