============================================================
19 خجمون عن الاقدام عليه : فلما طال وقوفه فى مكانه ، ورأوه لا يزول عته
موا فرسه ففمص، وخر ربيعة لوجهه ، فطلبوا الظعن فلم يلحقومن ، ثم ان حفص بن الأحنف الكنانى مر بجبفة ربيعة فعرفها . فأمال عليه أحجارا من الخرة ، وقال يبكيه : لا يبعدن ربيعة بن مكدم وسقى الغوادى قبره بذنوب() نصبت على طلق اليدبن وهوب فرت قلوصى من حجارة خرة لا تنفرى يا ناق منه فانه شراب خنر مشعر لحروب ولا السفاز وبغد خرقمه تركنها تخبو على العرقوب قال أبو عبيدة : فقال أبو عمرو بن العلاء : ما نغلم قتيلا حتى ظعائن غير رببعة بن مكده(2).
(1) الشمرفى الأغنق 65/16 1 58 (طبة الدار) بنسبته إل حان ين ثابت الأنصارى، او لضرار بن الخطاب الفهرى، وشرح الحماسة للمرزوق 100، والكامل لمبرد 1261 بنسته الل حان بن ثابت ولم أجده فى هيواته (2) ف الصكرى 410/1 بعد هذا قوله : مكذا ذكره حمزة، والعيع أن الذى طن بيية أهبان بن كعب بن أمبة بن بقظة، كلم النئب ، ققعله وجاء بفومه صلاحه فوعيه لنبيشة بن ت اللمى وقال ت ولقد حمت ربيعة بن مكذم يوم الكديه فغر غير مد ولقد وهت جياده وسلاحه كانى نبيفة قبللوم احد ل الكامل والمزتلف 33 ما يوافق راى المكرى .
صفحة ١٦٩