============================================================
اذا كان على وجه الأرض ، فإن كان فى الجبل فهو مقار ، قيقول لها:
" اطرق أم طريق1 "خامرى أم عامر "(6) ومعناه : الجى إلى أقصي مغارك 94 واستترى ، فتتقبض فيقول : آم عامر ليست فى وجارها ، فتمد بدبها وجليها فيرثقها() ويقول : أم عامر ، أبشرى بكمر الرجال . أبشرى أم و عامر بشاه مزلى، وجراد عظلى(1)، ويشد عراقيبها قلا تتحرك ، ولو شاءت ان نقتله لأمكنها ، وقال الكميت : فل المقرة للمقا لة خامرى يا أم عامر( وبقال للرجل إذا جاء بما بنكره الناس : "والله ما يخفى هذا على الضبع ،() يقال ذلك فى الشىء الواضح ذى البيان.(2 .والعرب تقول عند 4و اشتداد المطر : " أصابنا جار الضبع "(4) وذلك أنه يستخرج الضبع من وجارها7).
139 - وأما قولهم : أخمق من الربع بفمثل سار عن أكثر العرب ، الا أن بعض الأعراب نقع عنه الحمق فقال : وماحمق الربع ، والله إنه
ليتجتب العذوى ، ويتبع أمه فى المرغى ، ويراوح بين الأطباء(4)، وبعلم
ان حتيتها دعاء، فاين حمقه؟؟
1) ساقط منت، ف : (2) المثل فى البكرى 160 والعكرى 416/1، والميدان 234/1، الزخشرى 21/2 واهان (ر) (2) ف الأصل قيتفتلها وما أنيت منت، ق .
ال :متعاظلة " يركب بعضها بعضأ عنه الفاء .
() البث فى الكرى 160، والعانى الكبير 214، وفن أربمة فى الزخشرى 75/1، وقبله فه :هأما آح أبو الوليه فلابس ثوب خامر.
(9) المثلفى الميدان 295/2، والسان (ضبع) ق منش ق (4) المثل فى اليدان 494/1.
14- السكرى 292/1، الميدان 220/1، الزخشري 74/1: الحيوان 22/7.
(9) الأطياء : حلمات الضرع الى فيها الفبن، وهو لنوات الحافز والباع كالقدى فرأة الراحد : طبى :
صفحة ١٥١