الدرر في اختصار المغازي والسير
محقق
الدكتور شوقي ضيف
الناشر
دار المعارف
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٠٣ هـ
مكان النشر
القاهرة
١ انْظُر فِي ذَلِك ابْن هِشَام ٢/ ٦٣ وَابْن سعد ج١ ق١ ص ١٤٥ والطبري ٢/ ٣٤٨ وَمَا بعْدهَا وَابْن كثير ٣/ ١٣٨ وَابْن سيد النَّاس ١/ ١٥٢ والسيرة الحلبية ٢/ ٢. ٢ نقل ابْن سيد النَّاس فِي ١/ ١٥٥ الْفَقْرَة التالية عَن ابْن عبد الْبر. ٣ فصل ابْن هِشَام نقلا عَن ابْن إِسْحَاق عرض الرَّسُول الْإِسْلَام على الْعَرَب وقبائلهم، ذَاكِرًا مِنْهُم كِنْدَة وكلبا وَبني حنيفَة وَبني عَامر بن صعصعة، وَذكر الْوَاقِدِيّ دعاءه بني عبس. وَكَانَ هَذَا الدُّعَاء وَالْعرض فِي أثْنَاء حجهم ونزولهم بسوق عكاظ وَغَيره. ٤ فِي ابْن هِشَام نقلا عَن ابْن إِسْحَاق ٢/ ٦٩ أَن رجَالًا من قومه كَانُوا يَقُولُونَ: إِن لنراه وَقد قتل وَهُوَ مُسلم، وَكَانَ قَتله قبل يَوْم بُعَاث. ٥ يطْلبُونَ الْحلف: أَي حلف قُرَيْش على بني الْخَزْرَج خصوم الْأَوْس قبيلتهم، وَكَانَت الْحَرْب والمعارك قد اضطرمت بَين القبيلتين. ٦ هَكَذَا فِي الأَصْل ور وَابْن سيد النَّاس. وَوضع أَمَام الْكَلِمَة فِي الْهَامِش: يُقَال لَهُ.
1 / 66