56

Diya Tawil

تصانيف

============================================================

شى رده لا تيعلون أنه } أى النول إلى الكبة (النعق) الثابت (ين ربهم ) لما ق كنهم من نعت النبى بانه ينعود الما (وما الله بظقل عما يعلرن) بالباء لنانع وابن كثير وابى عمرو وعامم - أى الهود من إنكار أبر القبلة - وبالناء لبافين، أبها المؤضون من امثال أسه . وعيد ووعد للفريقين ولما قالوا له : النا باية على صدق قولك، نول ( ولين) لام فم ( أتيت الذدين أوتوا اليخلب يتل ماية ) على صدقك ف امر القبلة (ما تبعرا قكتكك) عنادا إذ لم يتركوها لحبهة تريلها الحجة. جواب للقسم المضعر حاد مية جواب الشرط (وما أتت يتيع قبلتمم) قاع لطمعه ف اسلامهم ولطمعهم فى عوده اليا (رما بتضهم ينابع تبلة بتضي) أى الهود قبلة النصارى وبالعكن لتصلب كال عرب بما هرقيه، فإن اليهوه تستقبل الصغرة لببت القدس والنصلرى مطلع الشمس (ولين اتعت أهواهفم) الى بيدهو نك الها ك قولهم راجع يت القيس تومن بن (من بتعد ما جارك ين العل) الوحى أى بعد ما بان لك الحني به (إنك إنا ) اذ اتبضهم فرضنا (لين الظا ليين) به تحذبر من ترك الدليل واتباع المحوى اللوين ، اتنام الكتبيترفونه) اى محدا او الفرآن او تحويل الفلة والاول اظله لقرله (كا يتر فون أنارلم ) انته فى كهم، قال ابر سلام : لقسعرف حين رايه كا اعرف انى وبعرتي بمعمد انذ. رواه الخادى (وان فريقا ينم تكتمون العق) نست عد او امر انحويل (وثم يعلون ) نصيص لن عاندراستناء ان امن ( للحقى) متها وخبره (من ربك) اى هو ماثبت من الله لاما لم يثبت أو خبر مبتدلا حفوف أى هنا الذى انت عليه الحق و من ربك . عال أو خبر بعد خحبر وقرن بالنعب بدل من الاول أو مذول، يعطونب : (قلا تكونن ين التمترين) الداكين فبه أى من هذا النوع نهو ابلقغ من لاتمنز (ولكل) من الاسم المختلفة الادبان او لكل متكم يا أسة عمد (وتمة ) قلة املها مبنة النوعه او جهة من الجهات يعلى الها جنوية او شمالية أو شرقية أو غرية (هو) اى للكل (موليا) وجهه فى صلاته او الضيرذ وهر مضاى مولها لإيله ، وقرا ابن عامر مولاها أى تلك الجة . والعنى لكل فريق قبلة ذلك الفريق مرليا وجهه أو القه موليا لاياه (تاستبفوا للنجيرآت بايروا إلى الطاعات وقيولها من امر القبلة وغيره ما بنال به سماة الهارين (ايشما تكونوا بات يكم اتمتمبعا) بحمعكم يوم القامة فيماريكم باعمالكم، ويحل ملاتكم كانها ال جمة واسنه (ان أق على كل شيدد ترير) فبقدر على الإباة والاعباء وابهمع (رين عبد غرجمت ) من اى مكان خرحمت للسفر ( قول وجهك قطر الننجد العراي) إذا سنت (داله) هذا الام (للعى من وتك وما اله يظنل عما تسلرن) بالتاء الههود والياء لاب عرد ، وتقتم مثله وكرره ليان تادى بمكم البغر ونمره (ومن حبف خرخمت فول وجمك قطر للشد الترام وحثما كلتثم قولرا وجو علم تطره) كزره للاكبد لانه أول للسخ رفع ى الاسلام ، او لنعته اعك تصريل ، لاي اسلي ارسون بنتاء رحده ، ويرى انات الالهة عل الديول ل اعد بة]

صفحة ٥٦