============================================================
9 ~~تنسكم لما فيها من المشقة . روى الترمذى انهم سألوه فى حجة الرداع أفى كل عايم، أى وحوب الجج فسكت . ثم قالوا: أف كل عام؟ فقال: لوقلت نعم لوجميت ، دحوفى ما تركتكم فإذا أرتكم بنىء فاثرا منه ما استحطعتم قزلت . وروى البخارى أن رحلا قال لرسولالله : من أبى ، قال وابوك فلانه فزلع ، وعن ابن عباس قال رهل اين ابي، قال هذاكلره (وان تتالوا عنها سحين بنول الر أنم اى ق رمن الب صلى الله طيه وسلم (تبد لكم ) المعنى إنا سالتم عن أشياء فى ومته، ينزل القرآن يايداثا، فريما سامتكم لما فيهامن المشقة، ضتعر ضوا المقاب بالتقصير عنهاء فلا تسالوها، وقدكره بعس السلف الوال والحواب لما لم ينع (عنالق هنها) من مانكم * نبودوا (وافه نخور عليم) لا يماجكم بقوية ما ينرط منكم * ويسخو من كير (قد ساقها) اى مثل مافكم أو يمثل نك الاشياء (ترم) اتيام نا جيوا ييان أمكامها وهم نو اسر ائيل وأحاب الالدة ونحوهم (يمن تياكم ) متعلق بسالها وليس صفة لقوم ، فإن ظرف الزمان لا يكون صفة لمثة، ولا حالا منها، ولا خبرا ضها ( ثم اتتوا بها) أى بيها (كا فرين) بثرك العل بهاء ولما منع سوال اشياء وهر من امر الحاطية، اردته يمع ماكان من اخلاق الخاملية قال (ما تمعل أله) ما شرع (ين) واهة (بحمدة) مشقوقة الآذن نيه بمنى مفعولة ، (ولا سايكمة) اسم فاعل ساب بمعى جرى ومشى مرها، بمعى مسية أى مهسة (ولا ومبتة) ضبلا بمعنى قاعلة ( ولا حايم) اسم قاعل حى : حفظ ، قال القطلانى : يحوز كون حمل بمعنى خمى ، فيتمذى لائنين، أدها حذوف، أى ما حمى اته حيوانا بحيرة، وهو قول أبى البقاء ، ومع ابو عبان :كون "حيل هنا بمعنى شرع ووضع أو امر قال إذ لم يذكر النمريون لها ضا . وغزج الآبة عل التيد، وبل المفمول للثات عذوفا أى ماصير الله بحمرة شروعة . عل المالبى كلام أبى حان شهادة على في وعلى تقدير جحته ، فيسمل كلام غيره على أنه تفسير معنى لا تفير إعراب . اه . قاى الأولى لا نفي الغة والله أعلم . روى التارى عن صبد بن المسيب قال : البحيرة الى بمع درها لاطوافت ، فلا يحلها أح من الناس، وقال غيره : من النساء . والايية كانوا بسيونها لالمتهم ، لا يحمل علهاشىء . والوصية الناقة للكره ثبكر فى اول شابح الإيل بالاثى ثم ثى بعدما بأثى ، وكانوا يسيوتها اطواغيهم إن وصك احداها بالاخرى لبس ينها ذكر. والحاى لحل الابل، يضرب الصراب المسود بى ى يولد له عشرة أولاده فإذا قخى ضرابه ودعوره : اى ثركوه للطواغيت ، وأعفوه من الحل فلم يحيل عليه نجه، ويمو مالحابى . اء . قلت: مذا مان البخارى، وق ذكروا فبما نغر ذلك، والقه اطلم (ولكن النين كنروا يقترون على اخى الكذرب ) ل ذلك ونسبت إلبه م وير عمون أنه شرع ابراهيم روى البخارى عن ابى هريرة أن رول اته صل الله علبه وسلم قال : وايت عرو بن لحر فى لنار بمر تشبهآ ، وهو اول من سيب اشتشش د ييه پيشسسيير يش ى نتييا
صفحة ٢٥٥