============================================================
~~وقلسطين وبعض الاردن، وقيل مى ممشن (رلا ترتنوا على اذبلر لخم الى مصراو بمنالفة موسبى (تة لوا) حوم بالطف أو نعب على الحواب (تماسرين) خيد الدارين (قالوا يلتوى ان ييا توما جبارين) من بقايا عاو طرالا نوى قوة والحبار من بحبر النلس على مايريد ، أو يقتل إذا غضب لكن ما بذكره المضررنه من وضع بنى اسر اليل فى عللمة هولاء الحبارين وأنه كان فيهم عوج بن عنق بنت آدم * وأن طوله كنا وكذا الخالف لما فى المحيح * إن القه خلق آدم طوله سنون ذراها ، ثم لم يول الخلق ينقص حى الآن ثم ذكروا أن عوجما كان كا فرا ولم يغرق بالطوقان، وهذا كذب واقراء لقوله تعال * ثم اغرتا بعد الباقين وقوله حكاية هن فرح " لا ثذر على الأرض من الكاقرين ديارا وقا لا عاصم للبوم من أمر الله إلا من رحم ، واذا كان ابن نوح غرق فكيف تيقى عوج، وهو كافر. وهذا لا يسوغ فى خل ولا شرج، ثم فى ويود رجل يقال له عرج نظر ،والفه أعلم. نبه على هذا القسطلانى وغيره من علاه النة، (دأنا تن ندخلها حتى يتمرجوا يمنتها) بنير قذالا (قان بخرجوا يمنها قاينا دا يخلون) لها ، ولا طاقه لنا بحربهم (قال رحلاني) مما يرشح وكالب المقدمان فى للنقباء (من اللنرن يخمافرن) اله كأنه قال من اليل، وقيل ها وبلان من الحجابرة اسليا وصارا إل موسى ، فعلى هذا الواو لبنى اسراييل والراجع ال الوصول عنوف، اى من الفين يخافهم بنو اسر ايبل (أنعم أقه عليحا ) بالمدلية والرفاء بالحهد او بالإسلام علي لثاى (ادخلرا عليم لباب) باب القرية بنة ، ولاتخشوم قايم احساد بلا قلرب (فاذا دخلتتوه فاينكم نا ليوذ) قالا ذلك تبقنا بنصر اقه رانحاز وعده (وعلى القله قوللرا ان كتم مؤمنيين" بوعده دلا موثر غيره ، ظلا كالا ذلك كاد بنو إسر أيل أن يفتلر هما وقالوا قل جمعل لا نفسنا وبيسأ ينصرف بنا إلى معر، ندا موا بذلك (تلرا يا موبى انا لن ندخلها ابدا) نقرا اله خحرل على ابلغ وجه بلان ، ثم قبدره برمن الابد، ثم اشادوا الى مراده بالابد وأنهم لم يريدوا به معناه بخولهم (ما دلموا فيها) بدل من أدا بدل البعض (قالب أنت وربلك تقايلا) هم ، قلرا ذلك جهلا واسمانة بامر اقه ورسوله، او مرايهم وربك سعك يعينك فانس منصور من عند اقه، كا شاهدنا ذلك من حالك مع فرعون (انا عا فتا تا يضون) عن القتال أو لا تزرج هل تنتهار خبرك مسهم . ولما سح موى قولطم وأهس منهم، ولم يتى معه مواقق يثق به فير مارون علبه السلام تورأ الالله منهم، وخز احدآ، وهد علو ون والرحلان ممه (قال) داعيا عهم (رب إنى لا ادلك) فى تصر دبنك احدا (إلا تفيى و) الا (أخى) بحتمل نصبه بالسطف على تفسى أو على ضير دانى* ورفه على الهتميرف ه أصلك وجره عند الكوفيين على الضمير فى ونفسى* ولم يذكر الرجطين اذ لا وتوق فى بس الآحوال بغي معصوم ، أى لا أملك فير ما فأحبرهم على الطاة (قازرق يينتا وين القوم لقاسيين ) وخظلمنا من محيم أو من شره، أو بان تحكم لنا بما نشعفه وعليم بميا يسن خرن (قال) تعالى ل (قاثا) اى الارض المقدسة (تمرمة عطييم) ان يدخلوما لعصبانهم (اربيين تة يتبون" اه اناد
صفحة ٢٣٢