228

============================================================

29 ان بق مشله فى آية النساء (قظلنم تميدواتله) فى هذه الاحر الحقبقة، اد تقديرا بلعيابه لعيلش بحتم (تبستوا سيبد أطليا) طامر آ، أو اتصدوه بنية ليلحة الصلاة بهعد جميع الاثنة (تلنحرا يوجومكم وايد يكرمته) وند سبق دكر لتهل بكلام فى يان انراع اللحهارة، فإن عدم الاء والصمبد سقطت الصلاة ، وقضلؤها عتد ك (ما يريد أقه يتل علاكم ين سرجر) ادذ ضبق بما فرض عليكم من الرضو مه التسل واليم ل لنيا نه هيه لقله ام ) من الفنوي بذلك كله وبن الاجداك بلرضوه ولنل لا انبيم، لذلابرغ الحدت خلافا لا بى حيفة مل النيسم بدل الوضوة لذ قل من يبدم التراب (وليتم نعسته علبكم) بيان شرائع الهبن والتوسعة فى أباب الطاطات (لتلكم تقكرون ) نسه، وفيه اشارة إلى كون الإنسان كفورا . وفى الآية سبعة أمور كلها مثنى ، طهلرتان أصل وبدل ، والاصل مستوب وفير متوعب * وغير المستوعب باعنبار الفعل غل ومسح . وباعتبار الحل عود وغير عدود، وآتهما ماتع وهايد، وموجيما سحدث اصفر واكبر والمنيح لسول إل البعل مرض أو سفر، والموعوه علهما تلهد الانوب داتام انسة (واذكررا ينعسمة أنه قليكم) بالاسلام وغيره، ليذكركم المنعم، ورضعم ن شكره ( ويثاته الزى واتقكم يو) لية المشة أويمة الرضوان أو بند مبايمة الرحول وكان كلى من اسلم يايعه على السمع والطاية فى السر وليسر، والققط والمكره (إذ قلتم) لبى (تيتا والحتا) سمن بايضموه فى كل ما تامريه وتنيى ن (واتقوا اله) فى تقد اليظاق ونبان لنسة إن ال علي بنات الشتور) بمنياع الضار ، فتبر ذلك اول (با الها الذين آموراكوفوا توايهين) بابن رفب بمقوة (شمداء بالتطي) بالمول فقريب والعبد، والصديق والعدد ( ولا يمر نخم تمنان تويم) اى الكفار (قل ان لا تنولوا) فبهم نتوا إلى ما لا يحل، كثلة وتذف وقل ناء وصيان : نمي عن ترك الهل ف الثركين ، فاطك بالملين لأعيلو ل) ن الدر والول لا مو) اى السد (الرب يحتوى) والمحرد مقضني لهوى (واثموا اقه انه أله بنبر با تسلون " نيبمارنم ه وعروعيد، ولفا ينهما قوله (وقد آلة الذزين آخرا وقيلوا الما يلعاس) وعدا منا ومو لهم منفرة وأحر عطيم هو الجمنة وحفف ثانى مفعولى ووعده استغناه بيانه وهو ولهم منفرقه وقيل الهلة فى مرضع المنعول فإن الوعد خرب من القول، ثم اتبع الوعبد بقرله ( والذين كفروا وكذبوا بايايتا أو لكيلك اتقاب السيهر) في الرعد: وهد للزمنيم وتليب تلوهم (با أما الدين آثرا الذكروا يشة أله عليكم الذ هم قرم) م قريش ،كا بان ف الفتح أو هم بنو الضر حين اسررامن يطرح رتحى على النبى صل اله عليه وسلم فاخبره جبريل بذلك فقام وتركهم ، وعلى هذا القول الجهور.

قال عيد الرحمن التالبى : ويويده ما يأق ف الآيات فى فدر يهود ، ونقضهم الموائيق . أو هم المشركون ابرحارب الذن وه وا ان ييلوا على الملين فى لصلاة مبة واجية بنلة فى غرره ذات ارهع كاقعم

صفحة ٢٢٨