============================================================
12 وده اله هران فى متع نفسه ع الشوات والملامى مر بصيان وهو صبى فدعوه للسب فقال : ما للعب خلقت . وامتع عن التساء مع القدرة عل اتبان (وتبج يمن الصدليين) وصف له بالنسب الفاخر بعد الشاء علبه بالحب الزاهر اقاله رب ان بكون لى نلام رقد بلفيى الكر) استبعاه من حث العادة واستفهام عن كبغية حدوته لاذ كان له تسع ونسعون ار مالة وعشردن سنة ولامراته ثمان وتسوب (وآمآنى غاتر) لا تلد (قال كذا لك أقه يتعل ما يشاهم على هذه الصفة إلشاء اوالد من شيخ قان وهجوز عالر، وكذلك اله ، مبتدأ وخر وهلة بفعل يان لمسا قبله أو كذلك خبر مبتدا عضوف أى الامر كذلك والله إلى آغره بيان، ولاظهار هذه القدرة العظيمة ألهمه الله الؤال ليحاب بها وانما قال عنا يفعل وفى ما يأتى يخلق لان زكرياء اعطى النادر ومريم الحارق. ولما تاقت نفسه الى مرعة المبشر به (قال رب أجعل لى ،اية على هل امرأتى لاستفله بالشكر (قال ، ايتك) عطبه (ألا تكلم الثاس) تمنع من كلا مهم بخلاف ذكر ال اسعافا لطلبك ( ثلاثة ايام) بلياليا سويا (إلا رمزا) اشارة يبر أو راس وأسله النعرك والاستثناء منقطع وقبل متصل والمراد بالكلام ما دل على الضمير ( واذكر ربك كتيرا) ف تلك الايام تاكيد لما قبله مبين للغرض منه (وسبع بالسثى) من الزوال ال الليل (والابكار) من طلوع الفحر إل الضمى لانهما أشرف الاوقات واقرب الى الإجابة ، أو عبر عن الكل بالثظرين (و) اذكر (اذ قالت الملشيك) اى *بريل (كمريم) كلها شفاما (إن ألا أمطفلك) أولا بالقبول ولم يقبل اتى للسدانة قبلها وبالرزق من عنده إغتاء عن للكب ( وطهرك) من مي الرجال والقار النساء وتذف للمود يانطاق ابنا (وآصعلضك) تابا ياربسال الملاكك اليك واعلاه الوله من غيراب (على يساء السلعين ) اهل زمانك (يسريم اقتي (ربك) اطبيه (واتحدى وازكيى مع الراكيين) اى صل مع المصلين أمرت بالصلاة مع الهاعة مبالنه فى المحانظة عليها او المراد بالركوع الهشرع ( تالك) الذكور من فصف جنة وزكرياء ومريم (ين انباه الند) التى لا ترف الا بالوحى (نوحيه اليك وما كنت لديجم اذ يلقون اقلشسهم ) اى يكنبون بها النوراة ف الماء تبركا ليظهر هم واليم يخفل) يرب (مريم)ا تترير لكونه وجيا على سبل التيكم بمنكريه، إذ عدم سماعه لهنه ارعاتع معلوم عندهم وأعرى العبان لم يق الالوحى (وما گنت لمبيم ان يختيمون) تنافا فى كفالتها وانما عر فه باوحى (الذ قالت الملليك) بدلت اذ قالت الملاتك قبلها، وما ينهما اراض، أو بد ل منماة بختصمون، أى وما كنت لهيهم اذقالت اللاكك (يسريم ان آله يبشرل بكلمة بمنه) اى وله (أسه) ذكر لذكيه الحبر ات الذى هو (الميح) عبراق ميناء المبلرك (عبتى) يان له (آبن يريم) حاطبها بنينه إليها تنبيا على أنها تلده بلا أب اذ المادة النسبة الى الاباسل( وجمها ) ذا عله ل فى الأتنبا) بالنوم وللطاعة (والايرة)
صفحة ١٢٣