============================================================
عمعرته أربة وقيل ببعة، وقرا ابر بكر بضم الزاى حبت وفع وهى لغة ثميم ( ثم اوعهن ) إلبك ، قل : تمالين يافن اقه (يا تبنك سمبا) سريعا فى طير انهن أو مشبن على ارطهن (واطم ان الله عريد) لا يعجزه شيء (سكمه) فى صنعه فأخذ طاووسأ وحماة وغرابا وديكا وضعل بن ماذكر وأمك روسمن عنده ودعاهن فنطايرت الاجراء إل بعضها ستى تكاملت ثم أقيلت الى رءرسها انضممن إليها طارت .
فى الآية دليل على أن من أراد إحياء نفسه بالحباة الابدية ليقتلها بالرباضات حتى تنكر وتطلوح سريعا ال داعية العقل أو الشرع ، وى إيثار هذه الطبور إشارة للسالك إنما يصل إذا أمات حب لك موات والزهارف التى حى صفة الطاووس، وصولة الفضب والترفع الى مى صفة الديك ، وخمة النفس بالمجل إلى الحجيف التى مى الدنبا وكثرة الخلاء الى هى صفة الغراب، وللصارعة إلى الهوى الى هى همفة الحمام ، ولما برعن تعالى على قرته على الاعياء حث على الإتفاق فى سبيله وأعلم أنه يشبب عليه أجرا عظيما وهو قادر علبه فقال (متل) سفة نفقات (الذين ينيقون أموالم ف سبيل آفر) طاضه (كمثل خبوم او شهم كثل بلنر حبة (أنبكت سبع ستابل ) بأن تخرج ساقا ئحمعب منها سبع شعب لكل واحدة ملبلة وهذا بفع فى الدخن والذوة كثيرأ فى المواضع الطية وإن قل ف البر وتهوه وعبر بسابل دون حخبلات ايدل على الكثرة ف المعنى لاشتمال كل سفلة على ماية حبة كا قال (فى كل نبلة ياتة سبة) او اكنر مكذلك نفقاتهم تضاعف ال سبعا لة صعف ارأله يطشيف) اكر من ذلك (لعن يشاء) لا لكل منفق لنفاوت احوال المنفقين والنفقات بحب قوة اليقين والإغلاص، وبحب الأوقات والصدبات (وآلله وايع) فضله وعليم) بمن يبشعق المضاتفة بتينه . ونزل فى المنفقين فى طاعة الله كشمان بن عفان فى غزوة تبوك :الف بعير بانقابها واعلاسهما والف ديار . وعبد الرحن بن عرف باربسة آلاف درهم ( الذين يفينون أمو الم فى بيل أقه ثم لا ينيعون ما الفقوا ثا) على المفق عليه بعد المنة بقوله قد اصست إله وجبرت حاله فى كذا مشلا (ولا أذى) له يذكر ذلك إلى من لا يحب وقوقه عليه والنطاول عليه برؤية الفضل ببب العطاء ( تهم أجرثم) ثواب اتفاقهم ( يمند ربيم ) لم يدخل القاه هنا ف خير الموصول إعلاما بأن الا حر بغضل الله لا بالا عمال أو للإيهام يأنهم أهل لذلك وان لم يغلوا ، فكف اذا فلوا (ولا نوف علبيم * من فايت اولا هم يحزنون) على مترقب، وى الاية نحذير عن القواهع فى الانفاق (قول متريرف) كلام حسن ورد على السائل جبل ( ومتفرة) له فى الحاجحة أو مغفرة من الله ببب الردالميل ( غير ين صدقه بتبسها أنى) غبر عنهما وانما صح الابتداء بالنكرة لاختصاصها بالصفة واكتنى بالاذى لدلانه على قريته . وفى الحديث "الكامة الطية صدقة ، وكفك عن الشر صدقة ، (وآقله غيبي) عن العباد وإفاهم وإنما حث على الاتقلق لينالوا به الزلنى فلا ينبغى أن يطل بالمن والاذى (حليم) بنأخير القوية هن المساز والمؤذو وفى حديث ملم عن ابى ذر أن رسول اقه صلى الله عليه وصلم قال :
صفحة ١٠٤