والشعر ألسنة تقضي الحياة بها
إلى الحياة بما يطويه كتمان
لولا القريض لكانت وهي فاتنة
خرساء ليس لها بالقول تبيان
ما دام في الكون ركن للحياة يرى
ففي صحائفه للشعر ديوان
سر في طريقك
سر في طريقك بين اللائمين ولا
تحفل بمن جد في لوم ومن لعبا
فالناس يرضون عمن ليس يحفلهم
صفحة غير معروفة