بمزماره راع أملته أينق
أوازن بين الخير والشر تارة
وهيهات! أعياني بظني التعلق
وما بي من ذل ولا عجرفية
ولا أنا أخشى كيف كنت وأفرق
وإني لأدري أن للعمر نهجه
وأن حياة المرء ثوب سيخلق
ولو أنني خيرت ما اخترت لبسه
ولا شاقني تحبيره والتنوق
ولو أن نفسي خيرت في طلابها
صفحة غير معروفة