244

يطل بك عيش بالشقاء خضيب

لقد كنت حرا مثلكن ممتعا

أروح ومالي فكرة وأءوب

فلله أيام إذا ما ادكرتها

جننت جنون اليم وهو غضوب

تحدثني الأحلام أنك مسعدي

وتلك ظنون برقهن خلوب

وكيف وقد جفت حياتي وصوح ال

رجاء فما بين الغصون رطيب

ذبلت ذبول الزهر أخطأه الحيا

صفحة غير معروفة