قد أذقناك حين أصفيتنا الو
د وفاء أعذب به من وفاء
كان ودي مصفقا لم أعكر
ه برنق من القلى والرياء
ولقد أينع الوداد على الأ
يام واستحصفت حبال الإخاء
كم ركضنا إلى المسرة والله
و برغم الهموم والبرحاء
واغتبقنا الشراب حتى اصطحبنا
لم نشعشع صراحه بالماء
صفحة غير معروفة