242ديوان علي محمود طهعلي محمود طه - ١٣٦٨ هجريتصانيفقد راعني موتك، يا شاعريفي ميعة العمر وفجر الشبابوهزني ما فاض من خاطركان ينابيع البيان العذابونفثات القلم الساحرفي جوبك الأفق وطي السحابووقفه بالكوكب الحائررأى بساط الريح يدنو فهاب •••لكنه شعرك لما يزليردد الكون أناشيدهصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي