103ديوان عابر سبيلعباس محمود العقاد - ١٣٨٣ هجريتصانيفع ما بين نعسان أو راقدفتنة الصور المتحركةإلى أين تهرع هذي الفتاةوهذا الفتى أين يبغي المفر؟سراعا إلى الصور الناطقات تحكي الغرام وتحكي الخطرلقد أصبحوا صورا مثلهافلا عجب يعشقون الصورهم الناس لم يبق إلا صدىتفشى وإلا طلاء ظهرصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي