وقال خالد بنُ زُهير لأبي ذُؤيب
يا قوِم ما بالُ أبي ذؤيب ... كنتُ إذا أتوْتُه (١) من غيْبِ
يشَمُّ عِطفِي ويَمسُّ ثَوبي ... كأنّنى قد ربْتُه (٢) برَيْب
قال: المعروف في هذا أَرَبْتُه. وأرْبتُ غير متعدٍّ: إذا كان صاحبَ رِيبة.
(١) أتوته: لغة في أتيته.
(٢) هذه رواية لسان العرب (مادة ريب). وفي الأصل: "أربته".
تم شعر أبي ذؤيب
والحمد لله ربّ العالمين