215

ديوان أبي الأسود الدؤلي

محقق

محمد حسن آل ياسين

الناشر

دار ومكتبة الهلال - بيروت

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٩٩٨ م - ١٤١٨ هـ

مكان النشر

لبنان

تصانيف

الشعر
٧ - هَوىً أُعطيتُهُ لَمّا اِستَدارَت ... رَحى الإِسلامِ لَم يَعدِل سَويّا
٨ - أُحِبُّهُمُ لِحُبِّ اللَهِ حَتّى ... أَجيءَ إِذا بُعِثتُ عَلى هَوِيّا
٩ - [١٣ / ب] رَأَيتُ اللَهَ خالِقَ كُلِّ شَيءٍ ... هَداهُم واِجتَبى مِنهُم نَبِيّا
١٠ - هُمُ آسَوا رَسولَ اللَهِ حَتّى ... تَرَبَّعَ أَمرُهُ أَمرًا قَوِيّا
١١ - وَأَقوامًا أَجابوا اللَهَ خَوفًا ... لَهُ لا يَجعَلونَ لَهُ سَمِيّا
١٢ - مُزَينَةُ مِنهُمُ وَبَنو غِفارٍ ... وَأَسلَمُ أُضعِفوا مَعَهُ بَلِيّا
[بلى: من قضاعة]
١٣ - يَقودونَ الجيادَ مُسَوَّماتٍ ... عَلَيهِنَّ السَوابِغُ والمَطِيّا
فقالت له بنو قشير: شككت أبا الأسود حيث تقول:
فإن يك حبهم رشدا أصبه ... وفيهم اسوة إن كان غيا

1 / 294