أنا من خف واستدق فما يث
قل أرضا ولا يسد فضاء
582
إن أكن عاطلا لديك من الآ
لات حاشاك أن تجور غباء
583
فلأكن عوذة لمجلسك المو
نق أردد عين الردى عمياء
584
أنا مولاكك بالمحبة والمي
ل فحمل عواتقي الأعباء
585
وأنا المرء لا يحمل إلا
شكر آلائكم لكم آلاء
586
أدن شخصي إذا شدت لك بستا
نوغنت غناءها غناء
587
فاستثارت من اللحود المغن
نين فأضحى أمواتهم أحياء
588
يالإحضارها مع إبن سريج
معبدا والغريض والميلاء
589
وتلتها عجائب فتغنت
مشبهات اسمها صيابا ولاء
590
فحكت هذه وتلك يميني
ك إذا ما تبارتا إعطاء
591
صفحة ٢١٥