٢٢ فَما قُلتُ ما نَطَقوا باطِلًا ... وَلا كُنتُ أَرهَبُهُ أَن يُقالا
٢٣ فَإِن كانَ حَقًا كَما خَبَّروا ... فَلا وَصَلَت لي يَمينٌ شِمالا
٢٤ تَصَدَّق عَلَيَّ فَإِني اِمرِؤٌ ... أَخافُ عَلى غَيرِ جُرمِ نَكالا
٢٥ وَيَومٍ تَطَلَّعُ فيهِ النُفو ... سُ تُطَرِّفَ بِالطَعنِ فيهِ الرِجالا
٢٦ شَهِدتَ فَأَطفَأتَ نيرانَهُ ... وَأَصدَرتَ مِنهُ ظِماءً نِهالا
أي رواء.
٢٧ وَذي لَجَبٍ يُبرِقُ الناظِر ... ينَ كَاللَيلِ أُلبِسَ مِنهُ ظِلالا
يعني جيشا.
٢٨ كَأَنَّ سَنا البَيضِ فَوقَ الكُما ... ةِ فيهِ المَصابيحُ تُخبي الذُبالا
٢٩ صَبَحتُ العَدُوَّ عَلى نَأيِهِ ... تَريشُ رِجالًا وَتَبري رِجالا
تم شعر عمرو بن قميئة والحمد لله رب العالمين.
1 / 70