ورب خليل لا أجود بوده
أراه على العلات وهو حميد
أناصحه جهدي فيحسب أنني
أريد به شرا ولست أريد
فصرت أداريه وإني لمشفق
إذا ما طويت الرأي وهو سديد
مخافة أن يقضي الأمور بضدها
فيدركه من دونهن قعود
إذا اعترضتك الحادثات فلا تكن
عيوفا لما يلقى عليك مريد
صفحة غير معروفة