112

وفي الضمائر لا ضغن ولا سخم

وأنت شوقي الذي خفت لبيعته

الهند والشام والبطحاء والعجم

نجوت منها بإذن الله وانطفأت

لولا العناية لم تسلم ولا سلموا •••

قالوا: الجديد! فقل: هاتوا جديدكم

هاتوا الجديد لعل الأمر ينحسم!

هذا «قديمي» في المجنون آيته

هاتوا الجديد وإن شئتم فنحتكم

هذا «جديدي» قمبيز وعنترة

صفحة غير معروفة