أقبلت ينظر وهو سافر
والعطف إن حل الفؤا
د غدت تؤكده النواظر
فأنا محبك ما حييت
وشاكر أبدا لشاكر
ذكرى شاعر الألمان الحكيم
ولما زرت في فرانكفورت بيت «غوتة» شاعر ألمانيا الأكبر، وقدموا لي الدفتر المعتاد أن تكتب فيه أسماء الزائرين، كتبت الأبيات الآتية ارتجالا مع تضمين البيت الأخير:
مذ قيل: هذا بيت «غوتة» زرته
إذ كان للشعراء كعبة قاصد
هذا أمير الشعر عند قبيله
صفحة غير معروفة