واقفا تحت سرحة ناح غريزي

جاويته افنانها بأنين

ايها الطائر المرجع فوق ال

بين ماء جار ولحن شجي

يا مياها جرت بدجلة تجتا

ان نفسي إلى الحقيقة عطشى

كنت تجرين والرصافة والكر

أيها الماء أين تجري ضياعا

فمتى تفطن النفوس فيحيا

لو زرعنا خليج فارس ما ذا

صفحة ٢٤