24وما باختيار تسليت عنك ،ولكنني : مكره لا بطلولم يدر قلبي كيف النزوع ،إلى أن رأى سيرة ، فامتثلوليت الذي قاد ، عفوا إليك ،أبي الهوى في عنان الغزليحيل عذوبة ذاك اللمى ؛ويشفي من السقم تلك المقلصفحة ٢٤نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي