فهي كماوية مطوقة
جرد عنها غشاؤها الأوم
فأي «دينامية» هذه التي تعوز هذا الوصف الحي في حركته وسكونه، وفي وقع الصور المتعاقبة من النظر والسمع ووقعها من الخيال؟!
وإليك وصفه للأسد حيث يقول:
متخضب بدم الفوارس لابس
في غيله من لبدتيه غيلا
ما قوبلت عيناه إلا ظنتا
تحت الدجى نار الفريق حلولا
في وحدة الرهبان إلا أنه
لا يعرف التحريم والتحليلا
صفحة غير معروفة