الأحاديث المشكلة الواردة في تفسير القرآن الكريم
الناشر
دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
= وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢» [الممتحنة: ١٢]. (١) نقله عنه الحافظ ابن حجر، في الفتح (٧/ ٨٦). (٢) فتح الباري، لابن رجب (١/ ٦٤). (٣) فتح الباري، لابن حجر (١/ ٨٥). (٤) عون المعبود، للآبادي (١٢/ ٢٨٠). (٥) انظرها: في فتح الباري (١/ ٨٤ - ٨٦). (٦) التاريخ الكبير (١/ ١٥٢). (٧) أطراف الغرائب (٥/ ١٩٨). (٨) جامع بيان العلم وفضله (٢/ ٨٢٨). (٩) فيض القدير (٥/ ٥٠١). (١٠) عن ابن عباس ﵁ في قوله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) - قَالَ: "نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْمُشْرِكِينَ، فَمَنْ تَابَ مِنْهُمْ قَبْلَ أَنْ يُقْدَرَ عَلَيْهِ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ سَبِيلٌ، =
1 / 127