رُحاب:
يأتي حكم التسمية به في حرف الواو: وصال.
رح:
مختصر: رحمه اله تعالى.
مضى في حرف التاء: تع.
رحمة الله:
التسمية بهذا ونحوه من المركبات، لم تكن معروفة في صدر هذه الأُمة سوى التعبيد لاسم من أسماء الله تعالى مثل: عبد الله، وعبد الرحمن.
وهذه التسمية ونحوه: حسب الله، جبرة الله، نعمة الله. أو إلى الرسول مثل: حسب الرسول، غلام الرسول، فكلها مولدات حادثة، وغلو أعجمي. وفيها دعوى لا تصدق.
وأما قول الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ فليس من هذا الباب ثم إخبار مُعدَّى باللام
وانظر في حرف الواو: وصال.
رحم: (١)
في ترجمة: جهْدمة، امرأة بشير بن الخصاصية السَّدوسي ﵄، قال ابن حجر: (قلت: كان اسم بشير: رحمًا، فسماه النبي ﷺ بشيرًا، ويقال: كان اسمها هذا فغيره النبي ﷺ فسماها: ليلى) . انتهى وفي «الاستيعاب» كان اسمه «رخمًا» بالخاء.
فائدة: في مختلف القبائل ومؤتلفها: ص/ ٤: «كل سدوس في العرب فهو مفتوح، إلا سُدوس بن أصمع ...» .
رحمان اليمامة: (٢)
قال السفاريني - رحمه الله تعالى -:
(وأما قول بني حنيفة في مسيلمة الكذب: رحمان اليمامة، وقول شعرهم: