رسل الألحاظ لمن أنكر
وأقام دليل نبوته
في جامع خديه الأزهر
فنبي الحسن له صلى
وبلال الخال له كبر
قالت شفتاه لمرتشف
إنا أعطيناك الكوثر
لذة الكحل في أنه يعمي الرجال عما في عيون النساء من عيوب، فتبدو العيون شركا للعيون ظنا بأن بها حورا (أي سوادا طبيعيا).
إن العيون التي في طرفها حور
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
صفحة غير معروفة