نيف وتسعين ومأتين والف وهو خاتمة لكتابه الكبير في عدة مجلدات في أعمال اليوم والليلة والأسبوع والشهور والسنة والخاتمة هذه بخط مؤلفه توجد خي خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي طاب ثراه ويأتي أعمال الشهور الموجود أيضا بخطه كما يأتي السنن والآداب ويأتي أيضا مختصر الأبواب في السنن والآداب.
(53: الآداب والمروات:) لعلي بن العباس الخراذيني الرازي المرمي بالغلو
يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط ويأتي أن له الرد على السلمانية الذين هم طائفة من الغلاة وهذا مضعف للقذف المذكور إلا أن يكون من باب رد طائفة على طائفة أخرى منهم وإن كان بعيدا
(54: الآداب ومكارم الأخلاق) للشريف أبي
القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المعروف بابي القاسم العلوي أو الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا، في شهر جمادى الأولى سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة حكى النجاشي فهرس تصانيفه عن ابنه أبي محمد بن أبي القاسم، وذكر الشيخ حسين بن عبد الوهاب في عيون المعجزات أن احمد والد الشريف أبي القاسم المذكور كان ابن موسى المبرقع بن الإمام التقي الجواد عليه السلام الشهيد في سنة 220 عبر عنه النجاشي بما ذكر ولكن صاحب رياض العلماء قد يعبر عنه بكتاب الأخلاق قال رأيت منه نسخة عتيقة (بقطيف بحرين) وقد قال في أوله أنه الف كتبا كثيرة في العلوم والآداب والرسوم (أقول) وينقل عنه مير محمد أشرف في فضائل السادات الذي الفه سنة 1103 فيظهر وجوده عنده وهو موجود حتى اليوم رأيت منه نسخة عتيقة تاريخ كتابتها سنة 998 عند العلامة الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي النجفي لكنها ناقصة الأول والوسط
(55: الآداب والمواعظ)
صفحة ١٢