============================================================
من الديباج الطميم المغرق بالذهب . المكلل بالجوهر .
96/1 و أشباه ذلك من الالات الي في الكنائس . وأظهر جميع ه يوم الفصح الاكبر للناس من برموده من سنة تسع وستين وسبع مئة(الدقاطيانوسر التبض ك 87) ولما طلع الملك المعظم شاهنشاه سلطان دين الله وملك (2) عباد الله وعضد خليفة الله آبو كاليجارر) بن سلطان الدولة بن بهاء الدولة بن عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه قلعة اصطخر ، وكان صحبته ولده الملك ابو على ، واي الحكم اليهودي . ولم يكن طلع معه سواهما في ذلك الوقت فاما ابن الحكم فاحتج عليه في طلوعه إليها بان يعمل فيه شيشا يذكر به . فإذا فيها بركة نقر تمانية آذرع في تمانية أذر ع في تمانية آذرع .. فاقلب () . فيها فضة إلى علوها.
ش وأما ولده . فدخل معه إلى البيوت . وهو يقلب الجواهر
الي فيها . فاخذ قطعة ياقوت كانت رأس عنقاء ، الوزن ازية وعشروت مثتمالا ، وتركها في حزة سراويلد . تم حملها 1) س: والش11 وعو سهو فين اتمبرايلور 414441416ن4،1ذالا جلس على السرير النة284 يعد ميازد تمسيم .
وسنة السترة 444 للهجرة نعلبف 1053 لنميااد، إذن 1269 (1029) فدقلطباس.
4244d 114اجم الحاشبة ثر جمه التنبيد و1تإشراف للمعودي انن اعنى 7/404146 م ش 2 2) ص: كنجر" .
صفحة ٧٨