20al-Dhahab al-Masbuk fi dhikr man hajja min al-khulafaʾ wa-l-mulukالمقريزي - ٨٤٥ هجريتصانيفولا سليمان إذ تجري الرياح له، والإنس والجن فيما بينها برد أين الملوك التي كانت نوافلها من كل أوب إليها راكب يفد حوض هناك مورود بلا كدر، لا بد من ورده يوما كما وردوا.صفحة ٢١٦نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي