87

ضرب الكليم: إعلان الحرب على العصر الحاضر

تصانيف

46

هو صيرفي الكائنات وجوده

فعن الفناء أو البقاء يخبر

47

فاسأله عما ترتئيه أعالم

أم موج رائحة ولون يزخر؟

لما أضاع المسلمون على المدى

ذا الفقر - لما ضاع هذا الجوهر

لم يبق فيهم من سليمان ولا

سلمان دولة عزة لا تقهر (48) قطعة

صفحة غير معروفة