يعرض السياق الذي تدور فيه القصة، في حين يفصل الفصل
الثاني
خلفيتها، وإذا أردت تخطي هذين القسمين والانتقال مباشرة إلى العلم الجديد، فيمكنك ذلك (لكن ثمة أمورا ستغفل عنها)، ويرتبط كل من الفصل
الثالث
و
الرابع
و
الخامس
معا، فتعرض هذه الفصول إنشاء النماذج المتعددة للنظم الشبكية وتأثيراتها، خاصة ما يعرف باسم نماذج شبكات العالم الصغير والشبكات عديمة المعيار التي تناولتها الكثير من الدراسات الحديثة. أما الفصل
السادس
صفحة غير معروفة