============================================================
30 ان ينظر الى الله (372) وصورة الرب يعاين (323) ولست تطيق النظر الى 58 الإصر279).
كذلك حزى(225) يقع على رؤية العين : ولتنظر عيوننا الى صهيون( (275)0 و استعير لادراك القلب : التى رآها على يهوذا واورشليم(37) ، كان كلام وعلى هذه الاستعارة قيل(328 . فرأوا الرب الى ايراهيم فى الرؤيا (278) : اله، (389) فاعلم ذلك.
فصل ه[5] لما اخذ رئيس الفلاسفة فى اليحث والاستدلال عن امورغامضة جدا قال معتذرا كلاما معناه: انه لا ينبغى للناظر فى كتبه(291) ان ينسبه فيما يبحث ع نه لقحة او تجاسر(382) وتهجم للكلام (268) فى ما لاعلم له به ، بل ينبغى ان ينسبه للحرص والاجتهاد فى ايجاد وتحصيل اعتقادات صحيحة حسب م قدرة الإنسان؛ وكذلك نقول نحن إنه ينبغى للانسان ان لا يتهجم لهذا الامرالعظيم الجليل من اول وهلة دون ان يروض نفسه فى العلوم والمعارف ويهذب اخلاقه حق التهذيب ويقتل شهواته وتشوقاته (286) الخيالية.
فاذا حصل مقدمات حقيقية يقينية وعلمها وعلم قوانين القياس والآستدلال وعلم وجوه التحفظ من اغاليط الذهن، حينئد يقدم للبحث في هذا المعنى ولا يقطع باول رأى يقع له ولا يمد أفكاره أولا ويسلطها نحوإدراك الإلاه (ق58 .
ل يستحيى ويكف ويقف(365) حتى يستنهض اولا اولا؛ وعن هذا المعنى (16-ب) م قيل) فستر موسى وجهه اذ يخاف ان ينظر الى الله(286) مضافا (297) الى ما يدل عليه الظاهر من خوفه من نظر النور المتجلى لا أن الالاه تدركه ت ج (42) : 6 [ الخروج 6/2] ، لهبيط ال الهيم : ت ج (878) : ع [ العدد 9/12]، تمونه الله يبيط: ت ج (574) : 6 [حبقوق 13/1]، وهبط ال عمل لا توكل: ت ج (275) حزى :1، حزه : ت ج (26): 6 [ميخا 11/4]، وتحزبصيون (وتعز نصبون: ) يثينو : ت ج (327) : ع [اشعيا 1]/1، اشر حزه عل يهوده ويروشلم : ت ج (278) :ع (التكوين] 1/15] ، هيه دبر الله ال ايرم بمحز. : ت ج (8299) قيل : ت ، قالوا : ج.
وااا اا ا ا ااه ال مهبيط ال ماهيم : ت(247) مضاف: چ
صفحة ٧٣