إنك تتقبل المغارم مفرطا في الرضى بها، أظن هذه ابنتك.
ليوناتو :
هكذا قالت لي أمها مرارا.
بنيديك :
هل كنت في شك يا سيدي حتى تسألها؟
ليوناتو :
لا، يا سنيور بنيديك، لأنك كنت يومئذ طفلا.
دون بدرو :
هذه لطمة «قوية» يا سنيور بنيديك، ومنها نستطيع أن نحزر من تكون، وأي رجل أنت، حقا إن السيدة قد دللت على بنوتها لأبيها، اسعدي يا سيدتي لأنك شبيهة بأب كريم.
بنيديك :
صفحة غير معروفة