دوجبري :
قسما يا سيدي، لقد شهدا زورا، فضلا عن قول الكذب، وثانويا،
18
إنهما مفتريان.
و«سادسا» وأخيرا إنهما قالا إفكا في حق سيدة. وثالثا إنهما قررا أمورا فرية، وفي الختام إنهما من الكذابين الأوغاد اللئام.
دون بدرو :
ألا - أسألك ماذا فعلا؟ و«ثالثا» ما ذنبهما؟ - و«سادسا» وأخيرا لماذا قبضت عليهما؟
وفي الختام بأي شيء تتهمهما؟
كلوديو :
أحسنت السؤال، وأجدت التفصيل على الطريقة ذاتها، والحق أنك أتيت بالمعنى الواحد في عدة صور.
صفحة غير معروفة