ضعيف الأدب المفرد
الناشر
دار الصديق للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الرابعة
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
تصانيف
دُعَابَاتِ هَذَا الْحَيِّ مِنْ كِنَانَةَ. قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: " بَلْ بَعْضُ مزحِنا؛ هَذَا الحي".
٤١= باب الشح- ١٣٧
٤٥/٢٨٢- (ضعيف) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: " خَصْلَتَانِ لَا يَجْتَمِعَانِ فِي مؤمن: البخل، وسوء الخلق".
٤٢= بَابُ حُسْنِ الْخُلُقِ إِذَا فَقِهُوا - ١٣٨
٤٦/٢٩٠- (ضعيف) عَنْ شَهْرٍ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ قَالَتْ: قَامَ أَبُو الدَّرْدَاءِ لَيْلَةً يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَبْكِي وَيَقُولُ: "اللَّهُمَّ أَحْسَنْتَ خَلْقِي فَحَسِّنْ خُلُقِي"، حَتَّى أصبح. فقلت: يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ! مَا كَانَ دعاءك اللَّيْلَةِ إِلَّا فِي حُسْنِ الْخُلُقِ؟ فَقَالَ: يَا أُمَّ الدَّرْدَاءِ إِنَّ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ يَحْسُنُ خُلُقُهُ، حَتَّى يُدخله حُسْنُ خُلقِهِ الْجَنَّةَ، وَيَسِيءُ خُلُقُهُ، حَتَّى يُدْخِلَهُ سُوءُ خُلُقِهِ النَّارَ، وَالْعَبْدُ الْمُسْلِمُ يُغْفَرُ لَهُ وهو نائم.
1 / 41