ما أظن الرواية تبدأ قبل الثانية بعد منتصف الليل، والبهو خال من الناس ... فتعال نتجالد بالسيف لقضاء الوقت (يتجالدان) .
أحد خدم القصور (يلمح صاحبا له قد استبقه إلى القاعة) :
أهذا أنت يا فلانكن؟
الآخر (وقد دخل في تلك اللحظة) :
وهذا أنت يا شامبان!
الأول (وهو يطلع من صداره أوراق اللعب، ويجلس على الأرض) :
أتلاعبني؟
الآخر :
أنا لك ... فهلم!
الأول (يخرج بقية شمعة فيشعلها، ثم يثبتها فوق الأرض) :
صفحة غير معروفة