ها قد جاءت البائعة. (تظهر الفتاة التي ستتولى البيع في المقصف «البوفيه»، فتقف وراءه منادية.)
الفتاة :
عصير الليمون، عصير البرتقال، لبن، شراب التوت. (ترتفع جلبة في الخارج، وتسمع صيحة.)
الصوت :
أفسحوا أيها الأوغاد.
أحد الخدم (في دهشة) :
يا عجبا، حضرات الأشراف جاءوا للجلوس في القاعة مع السوقة؟
خادم آخر :
لقد وفدوا لبضع دقائق فقط! (يدخل فوج من النبلاء.)
مركيز (لصاحبه وقد رأى الصالة شبه خاوية) :
صفحة غير معروفة