============================================================
لبس بصاحب هذا الامر ولا قذا زمانه ول حينه فاذا كان ذلد قليس قمر حصار ولا قنال والامر اسيل من شذا وحن في تحرينت عن بلدتتا وديتنا وارضنا والعادة هاهنا في كر سبع سنين وتبذا مطر يقال له لخراف جمل ما مر به وقذه سنته وانتم اعله، ورحع ابن اربعين الى لبون واخبره با رد عليه مسلمه وسبب امتناع مسلمة من ذلك بعد ما تم عنبه من الحبله أن اخد سلبمان ما وحيه الى فسطنطنبه امره ان يفبم علييا حى يفتحيا او بنبه امرد وكان قد افم على حصار الروم شتاء وصبفا دزرع بارضيم فلما قجم علبه الشتأء الآخرودن ذا برو شديد وكان مسلمه قبل قذه للبله قد قير الروم وقد فطع* قلوبهم وخاصة دنواء اذا رأوا الغلد معه معبأة كالجبال والذس باكلون ثما اصابوا من الغارات والزررع الذى زرعوه وكان ليون نا اشار على مسلمة يتحريف العلات قال له فى جملة كلامه وأذن لاهل الفسطنطنية ان حملوا فليلا من الغله الييم ليروا حسن رأبك فبيم فأذن ان حملوا سفينة او سفينتن فى ساعة واحدة فوجد لبون لذلك فرصه وحمل في بعض يوم شيا كثيرا من الغله ففويت نفوس الروم بما عندهم من الغله وتحريف اكثر غلات امسلمين وان الشتأء قد فجم عليهم ولما مجم الشتاء امر مسلمة اصحابه فهلوا ببونا من خشب وحفروا اسرابما واصبح لبون ماريا لمسلمه وضيرت هذه للخدبيعذ التى لا تتم على النسآء واقام المسلمون فى فله ميرة وحصل عند الروم ما يكفييم مدة فلفى المسلمون من
وا هلء لنددنله نكە (ه قطع لم ( ناحررف بلى كئبوا
صفحة ٣٨