============================================================
ذراعا ولعله باتيكد بامر ه تفتم فيه الرويه فلا تجبه فقال مسلمة لعمر بن فبيره ناظره انت قال نعم فقال ان الامير يقول لكه لو كان ليون من الملوكه الدين يستحقون الملكه او فى منصب الشرف ل أبال ان ألفى رسوله وأناظره وانما الرسول على قدر المرسل فانا لا أرضى مناظرة رسول ليون لنقصان قدره وفسالة متصبه فقال ابن الاربعين انا رسول نفسى واهل بلدى وقومى الناظر لهم والمحابى عنهم فا أبالى من ناظرنى منكم وطالت بينهما المناظرة إلى ان قال ابن اربعين انا أعرض عليكم امرا هو لكم فرصة وغنيمه قال ما هو قال هو ما له ينله احد من الروم قط ولا امل ان يناله انظروا الى كل رحل بلغ بالقسطنطنية فنعطيكم عن رأسه دينارا فا شككنا فى احتلامه كان القول فيه قولك فقال ابن هبيرة هذا حيد وللنى احسب مسلمة ( يرضى بهذا فقال ليس يوق من قبلكه على قدرما بلوته من عفلكك وارحو ان لا برضى بكه ان شاء الله تعالى فضى عمر بن قببرة الى مسلمهآ فوجده مضطجعا فاستاذن علبه وقال قد جتنك بامر ان رددته و تغبط منه بشيه وهى غنيمه لك فأقبله وسارغ فانك لا تدرى كيف تكون العاقبه وهو كذا وكذا فقال مسلمة ل والله لأفنحنها، عنوة او ليخرج الى ليون با فرقنى عليه فرحع ابن هبيرة الى ابن اربعين فاخبره بما قال فقال انك اتبته وقد قام من نومه والنالم لا يرجمع اليه عفلة الا بعد ساعة فعاوده فقال لبس يفعل فقال اذا يندم هو يرحو امرا لن بناله وانه لاتها ل بلوت بلح ( ونشاله بل (
صفحة ٣٧