============================================================
أترون أنى اخرج من كل ما حمعته الملوك فى سالف الدهر الى اليوم البكم فان فعلثت هذا فلا عقل لى ولا دين ثر قال لهم ليون ما تركث للم زاذا ولا غلفا الا امرته حى احرفه فانتم قلنى عن قليل ولا مدد للم ولا مستغات فلستم فى شيء ان اراد مسلمة ان حلى له الارض يسلكها كيف يشاه الى بلاده ولا يعرص له احد فعلنا ذلك وأن له يرذ ذلك ففد اتاه للحرب الصادق خلاف ما كان يعامل به4 فرحع الناس الى مسلمة بالداهية العظمى فلما قالوا ذلك القول لمسلمة قطع ظهره وهاله واشتدذ أسفه وغلبته كابهه وم عظيم وقال للبطال انت عندى غير منهم على الاسلام ولا على شيه من اموره فهل اطلع هذا سليمان ين معاذ او علم شيا فقال نعم فلما سمع ذلك سليمان اقتلع فصا خانم كان فيه سم قصه فات مكانه فامر به مسلمه فصلب ثم غاداهم ورأوحيم الفتال وضيف علبهم حتى كادوا يملكون والمسلمون فى خلال ذلك بهافتون مونا وجوعا وسوه حال حتى مات خلق كشير ومانت عامة الدواب وكان قد بقى عند مسلمة بقية من العلف مسكها يرهب بقا العدوء فلما اشتد للحصار على الروم اختاروا رجلا من البطارقة ذا عفل ودهاه وقالوا له اخرج الى مسلمة فناضره بما احببت فانا راضون حكمك فى انفسنا وأرص مسلمه هما شقآت حى ينصرف عن ارضنا فخرج البطريف الى مسلمه فقال انا رسول اهل الفسطتطنية وقد رضى الفوم ى فى انفسهم واجتمع الى مسلمه ذوو الرأى وقالوا هذا رجل داهيه يعرف بابن اربعين موقلته كثبه بس(0
صفحة ٣٦