============================================================
يبف حيلة فى استماله هولاه القوم الا وقد اتبت بها وعملت عبيا فاذا هم يدافعون الامر خصله واحدة قال وماى قال لبسواه بنفون باتنا مناجروثم ويعملون على المطاولة منك قال ولر ذلكد قال اذا رأوا عذه العلوفه النى فد حمعتها كالجبال اتكلوا على هذا المعى علو انك امرت بيا فاحرفت ييسوا من مطاولتكد و ونفوا بمناحزنك علما ه يومان او نلاتة حتى يصيروا الى ما تونر وتفتحي ديسر سغي فقبل ذلك منه وامر باحراق تلكك الاعلاف الا البسير منياء ثمر دخل اليقم لبون ودخل التفر الموقلون به معه فاحتمعوا فلكوه وعفدوا التاج على رأسه بعد ان تونق مسلمة منه باشد العيود والموانيف على ان يسلم اليه تلما عى خزانن الروم من مل وآني وفضه وديباج وجوهر وسلاح ووشى وما بدخره الملون فبما سلف من الدهروأن يعطبه للجزية وبسلم البه ملك الروم وعلى ان يكون له عبذا ما عاش لا بخالف لك امرا ود بغدر ولا ينكت، فلما ملك واستوى نه امره قام القوم عنه ثلانه ائام ضلما دن غى البوم الرابع قال له سليمان ألاه ذحرج الى الامير قال ما احج عن ملكى قال على هذا فارقته قال ( عال فا خملك على فذا قال الضن بما انا فبه والابقاء عاى الملك قال دين العيود النى اعطبتيا من نفسك قال انى تاولت ان ثى الغدر به تشيبد النصرانية والذب عنيا افضل الثواب قال سليمان ان الامير مسلمة لا يرى هذا الا منى والاه لقد فتلتى با لبون قال له ليون قتلكد على أقون من ذهاب ملى نا مناحرى (8 ليس .ب (ه نقسى ملك دت ( لع وللاثة
صفحة ٣٥