============================================================
واصبح عبد الله بن معمر مفتولا فى اريبعة آلاف من المسلمين ولر ينج واحد منهم وقتل من اهل يزريد بن المهلب جماعه فترع يريد على نفسه فارسل حبيان النبطى الى الاصبهبذ فى الصلح فاصطلحا على ان يودى الى بريد فى كل سنة خمسمائة الف دينار واريعمائه وفر زعفران او قبمتياه من العين واربعماتة رحل على بد كز رجل حام فضه ونوب حرير وكسوة فانصرف يزبد عن طبرستان، تمر آن يزيد بعد انصرافه ومصالحه الاصبقبذ فصد امرزيان الذى اوقع باصحابه واعله فقتليم لان يزيد بن اميلب كان مصالحا ليمذا امرربان وكان ببنيما عيمد فنقضه المرزبان وفعل ما فعل لان امسلمين كانوا آمنن من جهته وبلغ المرزبان توخة بريد قجمع اصحابه وتحصن في غيضة حول مدبنه لا يوصل البي فام يزيد جاصره سبعة اشير( بقدر على شيء فبينما ثم كذل اذ خرج رحل من عسكر يزيد بن الميلب الى الصيد فارسل وعلا فى حبله فتبعه فلم يزل بتبعه حتى اشرف به على عسكر العدو ترحع يريد، اصحابه وخاف ان " بفتدى الى الطريق اذا رحع تجعل يخرق قبآءه وعمامته ويعفدهار على الشجر علامات حف انتهى الى يزيد واخبره بذل فحرد له يرين الرحال وركبوا الطريف فلم بشعربهم العدو حتى ركبوا اكتافهم بالسيوف وكبروا سته سبعمائة الف درعم 0 1 ادهد14ه1 (ه 700 6ن3 8 .11456 ه . وجاه اه مداه ونيد رجل عن هاجم :5165133ع1 ن 0 501 2 .115ه 1 100 . لعه .مانا اى 02لا55 ( خواسان فانبع وعلا فى الجيد وانتهى الى معسكرهم وهدها 10ا اده :وعقده 3 (/
صفحة ٢٩