مجموعة الرسائل والمسائل النجدية لبعض علماء نجد الأعلام (الجزء الثالث)
محقق
حسين محمد بوا
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
مكان النشر
الرياض
تصانيف
1 / 5
1 / 6
(١) سورة آل عمران، الآية (١٠٢) . (٢) سور النساء، الآية (١) . (٣) سورة الأحزاب، الآيتان (٧٠-٧١) . (٤) هذه الخطبة مروية في السنن الأربعة وغيرها، وهي تعرف بخطبة الحاجة. انظر: سنن أبي داود، للإمام أبي داود بن الأشعث السجستاني، ومعه كتاب (معالم السنن) للخطابي، تعليق عزت عبيد الدعاس، طبعة دار الحديث، بيروت، ط/١، ١٣٩٤هـ، ٢/٥٩١، النكاح، باب في خطبة النكاح. سنن الترمذي، لمحمد بن عيسى بن سورة، (ت٢٩٧هـ) تحقيق، أحمد محمد شاكر، ط/١، ١٤٠٨هـ، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ٣/٤١٣، النكاح، باب ما جاء في خطبة النكاح. سنن النسائي بشرح السيوطي، مع حاشية الإمام السندي، دار الحديث بالقاهرة، ١٤٠٧هـ، ١٩٨٧م، ٣/١٠٤-١٠٥، الجمعة، باب كيفية الخطبة. وأخرجه ابن ماجه (ت٢٧٣هـ) في سننه بتحقيق، محمد مصطفى الأعظمي، شركة الطباعة العربية، بالرياض، ط/٢/٢، ١٤٠٤هـ، ١/٣٤٩، النكاح، باب خطبة النكاح. وذكره الشيخ محمد بن ناصر الدين الألباني، في سلسلة الأحاديث الصحيحة، وشيء من فقهها وفوائدها، المكتب الإسلامي، بيروت، ط/٤، ١٤٠٥هـ-١٩٨٥م، ١/٢٧٦. وقد أفرد -حفظه الله- رسالة خاصة بعنوان (خطبة الحاجة) جمع فيها الأحاديث الواردة فيها، وطرقها فلتراجع.
1 / 7
(١) قوله: "أما بعد: فإن خير الحديث ... " أخرجه الإمام مسلم في صحيحه، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، انظر صحيح مسلم، بشرح النووي، ٦/٤٠٣، ط/،١ ١٤٠٧هـ، دار القلم، بيروت، بتحقيق لجنة من العلماء نشر مكتبة المعارف بالرياض. (٢) أخرجه أبو داود في سننه، ٤/٤٨٠، الملاحم، باب ما يذكر في قرن المائة. والحاكم في المستدرك ٤/٥٢٢، وسكت عليه، وكذلك الذهبي. ذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٢/١٥٠-١٥١. وقال: (... والسند صحيح، ورجاله ثقات رجال مسلم ... ولا يعل الحديث قول أبي داود عقبة، رواه عبد الرحمن بن شريح الإسكندراني لم يجز به شراحيل، وذلك لأن سعد بن أبي أيوب ثقة ثبت كما في (التقريب) وقد وصله وأسنده، فهي زيادة من ثقة، يجب قبولها) .
1 / 8
(١) سورة إبراهيم، الآيتان (٢٤-٢٥)
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) انظر التحالف بين محمد بن سعود، ومحمد بن عبد الوهاب، على نشر الدعوة: جزيرة العرب، لحافظ وهبة، ٢٢٣. قلب الجزيرة، لفؤاد حمزة، ص٢٣٥. الأعلام للزركلي، ٦/١٣٨. تاريخ نجد المسمى (روضة الأفكار) ١/٨٠-٨١. الدرعية، لابن خميس، ص١٦٣. (٢) جزيرة العرب في القرن العشرين، ص٢٢٣-٢٢٤. (٣) المرجع السابق، ص٢٢٤.
1 / 55
(١) علماء نجد خلال ستة قرون، ١/٥٦. (٢) المرجع السابق، ١/٦٣. (٣) عنوان المجد، ٢/٤.
1 / 56
(١) الرافضة: هم الذين رفضوا زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (وذلك أنهم طلبوا إليه أن يتبرأ من أبي بكر وعمر ﵄ فلم يفعل، فرفضوه وتفرقوا عنه، فقال لهم زيد: رفضتموني؟ قالوا نعم. فبقي عليهم هذا الاسم. ومن أهم معتقداتهم: "التقية" والقول بالنص على إمامة علي، والبراءة من أبي بكر وعمر –﵄، وموالاة أهل البيت. انظر: مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين، لأبي الحسن بن علي بن إسماعيل الأشعري (ت٣٣٠هـ)، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، طبع ونشر مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة، ط٢/، ١٣٨٩هـ-١٩٦٩م، ١/٨٩. والفرق بين الفرق، لعبد القاهر بن طاهر البغدادي الإسفراييني (ت٤٢٩هـ)، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، نشر دار المعرفة، بيروت، لبنان، ص٢١. والحجة في بيان المحجة، وشرح عقيدة أهل السنة، للإمام الحافظ قوام السنة أبي القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل التيمي الأصبهاني (ت٥٣٥هـ)، تحقيق ودراسة: محمد بن ربيع ابن هادي المدخلي، دار الراية للنشر والتوزيع، الرياض، ط/١، ١٤١١هـ-١٩٩٠م، ٢/٤٨٧. (٢) الأشاعرة: طائفة من أهل الكلام، ينتسبون إلى أبي الحسن الأشعري. وهذا اللفظ ينصرف عند الإطلاق إلى أولئك الذين اتبعوه في فترة انتسابه إلى ابن كلاب؛ لذا قد نطلق عليهم أحيانًا (الأشعرية والكلابية) . وهم يفروقون بين صفات الله؛ فيجعلون منها سبع صفات، يسمونها صفات المعاني، وهي: (الحياة، والعلم، والإرادة، والقدرة، والسمع، والبصر، والكلام) . أما بقية الصفات، فإنهم يوافقون المعتزلة في تأويلها، الخبرية منها والفعلية، وهو تأويل يفضي إلى نفيها، بحيث لا يثبتون إلا لازمها، فيقولون مثلًا: المراد بالرحمة الإنعام، وهكذا في جميع الصفات. انظر: الصفات الإلهية في الكتاب والسنة النبوية في ضوء الإثبات لمحمد أمان ابن علي الجامي، ط١، ١٤٠٨هـ، ص١٣٩-٢٢٠. (٣) الماتريدية: فرقة كلامية تنتسب إلى إمامها أبي منصور الماتريدي الحنفي المتكلم، المتوفى سنة (٣٣٣هـ) . من أهم معتقداتهم: التأويل، وأن ظواهر نصوص الصفات، موهمة للتشبيه، وأنها ظنية لا تثبت بها العقيدة. انظر: الماتريدية وموقفهم من توحيد الأسماء والصفات، لشمس الدين محمد أشرف، رسالة ماجستير على الآلة الكاتبة، ص٥.
1 / 57
(١) علماء نجد خلال ستة قرون، ١/٦٥. (٢) هو داود بن سليمان بن جرجيس البغدادي، النقشبندي الخالدي، من أهل بغداد، ولد سنة (١٢٣١هـ) قام برحلات إلى الحجاز والشام، وله مناظرات مع السلفيين، حيث دعا إلى الاستعانة والاستغاثة بقبر أبيه، والاستمداد من الأموات، وألف في ذلك كتاب: صلح الإخوان، والمنحة الوهابية في الرد على الوهابية، ورسائل مشتملة على الهذيان والكذب والبهتان، توفي يوم الاثنين، ١٩ من رمضان، سنة (١٢٩٩هـ) . انظر ترجمته: المسك الأذفر في نشر مزايا القرن الثاني عشر والثالث عشر، لأبي المعالي محمود شكري الآلوسي، تحقيق عبد الله الجابوري، دار العلوم، الرياض، ١٤٠٢هـ/١٩٨٢م، ص٤٥٩ -٤٦٢. والدر المنتثر في رجال القرن الثاني عشر والثالث عشر، لعلي علاء الدين الآلوسي، تحقيق: جمال الدين الآلوسي، وعبد الله الجابوري، وزارة الثقافة والإرشاد، دار الجمهورية، بغداد، ١٣٨٧،١٩٦٧م، ص١٧٤. أعلام الزركلي. معجم المؤلفين، ٤/٢٣٦.
1 / 58
(١) عثمان بن عبد العزيز بن منصور بن أحمد، الناصري العمري، ولد في الفرعة وقراء على علماء سدير، ثم سافر إلى العراق وقرأ على علمائها، ومن أشهرهم داود بن جرجيس، شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب، سماه: (فتح الحميد، شرح كتاب التوحيد)، قال الشيخ عبد اللطيف: والرجل فيه رعونة ... حتى إنه كتابه الذي زعم أنه شرح على التوحيد، رأيت فيه من الدواهي والمنكرات ما لا يحصيه إلا الله ... " وكان مترددًا في اتجاهه العقائدي. تولى قضاء حائل وسدير، (ت١٢٨٢هـ) . (٢) انظر: تذكرة أولي النهى والعرفان ١/٢٢٦. علماء الدعوة، ص٤٩-٥٠. مقدمة دلائل الرسوخ، ص٣-٧. (٣) هو يوسف بن إسماعيل النبهاني، عمل في القضاء والصحافة، له عدة كتب، تمضنت الطعن والافتراءات على من سماهم وهابيين؛ لمنعهم الاستغاثة بالموتى؛ مثل كتاب: "شواهد الحق في الاستغاثة بسيد الخلق، وله الرائية الصغرى"، رد عليه الإمام أبو المعالي الآلوسي في "الآية الكبرى" (ت١٣٥٠هـ) . انظر ترجمته: الأعلام للزركلي، ٨/٢١٨. مجلة المنار، م١٣، ج١٠، ص٧٩٧.
1 / 59