166

عطيل :

ألف مرة أجدر. ثم ما أشرف محتدها.

ياجو :

أشرف من أن يعبث به هكذا.

عطيل :

تجاوزت حده بلا مراء ولكن يا للغبن، ياجو يا للخسارة.

ياجو :

إذا كنت مغرما إلى هذا الحد بفجورها فأعطها إجازة لارتكاب الخطايا وهذه الإباحة لا تعني أحدا غيرك.

عطيل :

سأهشمها هشما. تلك التي عرضتني لهذه المهانة.

صفحة غير معروفة