لتشييع جثمانه، وصلى عليه نجله الحجة السيد علي، ودفن في الإيوان الكبير من الصحن الغروي الشريف مما يلي مسجد عمران على المعروف.
وقيل في تاريخ وفاته:
فمذ كاظم الغيظ نال النعيما * وحاز مقاما وفضلا كريما وجاور ربا غفورا رحيما * فأرخ: لقد فاز فوزا عظيما
صفحة ٩