العقوبات
محقق
محمد خير رمضان يوسف
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
١٩٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ ظُهَيْرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «كَانَ بَلَاءُ سُلَيْمَانَ ﵇ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً»
١٩٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي ﵀، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، قَالَ: " قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ﷺ: أُوتِينَا مَا أُوتِيَ النَّاسُ وَمَا لَمْ يُؤْتَوْا، وَعُلِّمْنَا مَا عَلِمَ النَّاسُ وَمَا لَمْ يَعْلَمُوا، فَلَمْ نَجِدْ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَالْقَصْدِ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَكَلِمَةِ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ "
٢٠٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: وَحَدَّثَنِي أَبِي قَالَ،: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ خَيْثَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ⦗١٣٥⦘ " قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ﵉: كُلَّ الْعَيْشِ قَدْ جَرَّبْنَاهُ، لِينَهُ وَشَدِيدَهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ "
١٩٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي ﵀، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، قَالَ: " قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ﷺ: أُوتِينَا مَا أُوتِيَ النَّاسُ وَمَا لَمْ يُؤْتَوْا، وَعُلِّمْنَا مَا عَلِمَ النَّاسُ وَمَا لَمْ يَعْلَمُوا، فَلَمْ نَجِدْ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَالْقَصْدِ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَكَلِمَةِ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ "
٢٠٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: وَحَدَّثَنِي أَبِي قَالَ،: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ خَيْثَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ⦗١٣٥⦘ " قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ﵉: كُلَّ الْعَيْشِ قَدْ جَرَّبْنَاهُ، لِينَهُ وَشَدِيدَهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ "
1 / 134