Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
تصانيف
فهى بأرواحكم بحرا على سكرا بغير علاج عبيدكم طل دعوى 1 ببسركم لا يحتاج يسمى الذى واتلال وبتروجى وين بنا فتصلح ياكريم حالى 0 . . . . . . . . . . . . . . . . . . فليس فيه اعوجاج فمن يسلك بعد هوى ومن يتع طريفه ناج فيا ربي بما ألهم ت من ذكر لاحبابك كل ما أنمت ولا تطردن عن بابك وبالهادى للت توسلت ولا تشغلنى إلا بك فما لى حيل ولا قوة إلا بك خائف راج فمن هذا الذى سوى .... نطفة أمشاج فمن لظفك بعثت لنا نبى مكى عربي عليه صالاتنا تثنى كما يرضيك يا ربى على العشرة الرضا منا ومنك على رسول ونبى فميم وتاء وصاد وواو قطرف العز لهم إسراج قبختمها . . . . . . . . . . فمن أعطى اللوا والتاج ورأى الشهاب الحجازى بن تاج الدين هذا فى مكان وقد لافاه وحمل ساس وشخص اسمه سيس قال : فقلت : عجب ساس وسيس : قال : ففهم أنى أقول وسوس فقال : واسكت واسكت - 313 - عبد الله بن أحمد بن عمر بن عرقات بن عوض بن القطب أبى السعادات بن أبى الظاهر محمد بن أبى بكر بن أبى العباس أحمد بن الفخر موسى بن الرشيد عبد المنعم
ابن التقى على بن الضياء أبى القاسم عبد الرحمن بن أبى المعالى سالم ابن الأمير المجاهد عز الغرب بن وهب بن مألك الناقل من الحجازابن عبد الرحمن بن مالك بن زيد أبن تابت الأنصارى الخزرجى النجارى ، جمال الدين القمنى ابن الشهاب بن السراج القمنى الشافعى ، ابن أخى الشيخ زين الدين : عداده فى الموقعين بالمركز الذى على باب المدرسة الصالحية بالقاهرة روهو منسوب إلى الكذب ولد سنة سبع وسبعين وسبعمائة فىي قمن، وانتقل به والده إلى القاهرة ، فقرا بها القرآن على الشيخ شمس الدين الأبوصيرى . وأخبرنى . ولا يبعد صدقه في ذلك - أنه .
حفظ المنهاجين الفقهي والأصولى ، والالفية لاين مألك . واشتغل فى الفقه على عمه الشيخ زين الدين :وسمع دروس الكمال الذميرى والبهاء أبى الفتح البلقينى ، وحضر دروس شيخ الإسلام السنراج وحج مرارا قبل القرن وبعده وجاور . وأخبرنى أنه سمع على الكمال : بن ظهيرة . وسافر إلى ذمشق وزار القدس مع عمه إذكان شيخ الصلاحية وزعم أنه سمع النسائى الكبير وغيره على ابن القصيح وغيره ، فلتطلب مستندات ذلك سمع الجمال القمنى جميع سيرة ابن سيد الناس الكبرى على الشمس محمد بن حسن الفرسيسى ، بسماعة لها على مصنفها خلا الفوت المعروف ، وصح ذلك بقراءة الإمام شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد المحسن الشهير بابن الزكى المالكى في عشرة مجالس ، أخرها تامن شعبان سنة ست وتسعين وسبعمائة بمنزل الناصرى قطاى بحارة الروم بضبط محمد بن على بن عبد الخالق اليمنى ، ومن خطه لخصت وصحح المسمع رأيت بخط النجم بن فهد أنه مات ليلة الثلائاء العشرين من شعبان سنة ست وخمسين وثمانمائة
- 314- عبد الله بن خلف بن محمد بن عتمان ، جمال الدين النابتى ، نزيل الظاهرية العتيقة بين القصرين من القاهرة ولد سنة ست وستين وسبعمائة تقريبا تم قرا الفرآن . ونشا على مخالطة الناس والجراة على السنعى ومداخلة الأتراك ، والحرص على تحصيل الدنيا ، إلى أن حصل الكثير منها من العقارات وغيرها ، وهو مع ذلك ضيق العيش ، يظن من رأه أنه فقير أجاز باستدعائى ، سمع جميع الأدب المفرد للبخارى على شيخ الإسلام أبى زرعة قاضى القضاة ولى الذين أحمد ابن شيخ الإسلام أبى الفضل عبد الرحيم بن الحسين .
العراقي بسماعه على . . . . .
[مات يوم الثلاثاء العشرين من شهر رجب سنة سبع وثلاثين وتمانمائة بالقاهرة] - 315- عبد الله بن عبد اللطيف بن أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الله بن عبد المحسن السلمى المحلى الشافعي ، القاضى محب الدين ابن الإمام الفاضل الخير ولد تامن عشر ذى القعدة سنة ثمان وثمانين وسبعمائة بالمخلة العظمى . وقرا بها القران ، وثلا برواية [أبى ] عمرو ، وبها أيضا على الشيخ شهاب الدين النشرتى بفتح النون والمعجمة ، وإسكان المهملة ، ثم الفوقانية - الحيسوب روحفظ بها العمدة والمنهاجين : الفقهى والأصلى والفية ابن مالك . ثم حج به والده سنة خمس
وثمانمائة ، وجاور وأقرا على الجمال بن ظهيره الفية العراقي بحشا ، وعرض الشاطبية والرائية على الشيخ شمس الدين [المعيد] الخوارزمى وبحث بعضها عليه ، وأنشده لنفسه ، توطن فى خيرالبلاد وجا من خوارزم مشتاقا يسمى محمدا إذا هو لم يأنس بشيع من الورى يؤانسه فضلا وحب محمدا وتلا بها برواية ابن كثير ونافع على الشيخ شهاب الدين القزاز ، وجود بعض القران على الشيخ شهاب الدين بن عياش ، وسمع بها البخارى وغيره على ابن صديق : ثم رجع الى المخلة فبحث فى الفقه على القاضى بهاء الدين أبى البقاء الششينى والشيخ شهاب الدين البارينى وغيرهما ، والنحو على الشيخ بدر الدين حسنين المغربى وغيره .
وكان يتردد إلى القاهرة ثم قطعها بعد سنة تلاثين وتمانمائة ، وزار القدس والخليل .
وسمع بالقدس على الشيخ شهاب الدين الماردينى بعض البخارى ، ورافقنى إلى دمياط وإسكندرية ، وكان ثقة مأمونا ، وكان قبل ذلك يتردد إليهما ، ونات في القضاء في بعض بلاد المخلة عن الجلال البلقينى ومن بعده .
أخبرنا النجار الإمام العالم الصالح أقضى القضاة محب الدين أبو الطيب عبد الله ، وأخوه الشيخ الإمام العالم أقضى القضاة كمال الدين أبو بكر ابن الشيخ الإمام أقضى القضاة بهاء الذين أبى البقاء عبد اللطيف ابن الشيخ الإمام العالم قاضى القضاة شهاب الدين أبى العباس أحمد السلمى الشافعى ، الشهير بابن الإمام ، بهذه الخمسة عشر حديثا المنتقاة من أول كتاب الشفاء للقاضى عياض ، قراءة منى عليه بمدينة سمنود من أعمال الغربية بالقاهرة فى يوم الثلاتاء حادى عشرى شعبان سنة تمان وتلاثين وثمانمائة ، قالا ، أخبرنا بجميع الكتاب الشيخ أبو الطيب محمد بن عمر بن على السخوى اليمنى المكى ، سماعا عليه بالمسجد الحرام سنة ست وتمانمائة ، أنا شرف الدين أبى عبد الله الزبير بن على بن سيد الكل المهلبى الأسوانى ، بسماعه من أبى الحسين يخيى بن أحمد بن تامتيت اللواتى ، عن أبى الحسين يحيى بن محمد بن على
صفحة غير معروفة